الحسد صفة كريهة وبغيضة الا ان النبى صلى الله عليه وسلم اباح الحسد فى حالتين وبشرط ان تتمنى ان يكون عندك مثل ما عندهم مع عدم تمنى زوال نعمتهما والحالتان جاءت فى الحديت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا حسد الا فى اثنين رجل اتاه الله القرءان فهو يقوم به اناء الليل واناء النهار ورجل اتاه الله مالا فهو ينفقه اناء الليل واناء النهار
رواه البخارى ومسلم
ومعنى الحديث
لا حسد اى لا غبطة وتمنى ان يكون تملك مثل ما يملك
اناء الليل واناء النهار اى ساعات اللليل وساعات النهار
فقد اثبت النبى ان الحسد يكون فى نعمتين هما قراءة القرءان والانفاق الدائم
ومحتوى الحديث ان صاحب القرءان فى غبطة وهى حسن الحال فينبغى ان يكون شديد الاغتباط بما هو فيه ويستحب تغبيطه لامتلاكه له
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا حسد الا فى اثنين رجل اتاه الله القرءان فهو يقوم به اناء الليل واناء النهار ورجل اتاه الله مالا فهو ينفقه اناء الليل واناء النهار
رواه البخارى ومسلم
ومعنى الحديث
لا حسد اى لا غبطة وتمنى ان يكون تملك مثل ما يملك
اناء الليل واناء النهار اى ساعات اللليل وساعات النهار
فقد اثبت النبى ان الحسد يكون فى نعمتين هما قراءة القرءان والانفاق الدائم
ومحتوى الحديث ان صاحب القرءان فى غبطة وهى حسن الحال فينبغى ان يكون شديد الاغتباط بما هو فيه ويستحب تغبيطه لامتلاكه له
0 التعليقات
إرسال تعليق