تصاعدت الاشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين أمام القصر الرئاسي شرق العاصمة بعد نجاح المتظاهرين في إلقاء كرات نارية داخل فنائه.
وقال مراسل وكالة الأناضول للأنباء إن قوات الأمن كثفت من إطلاق قنابل الغاز المسيلة للدموع لمحاولة تفريق المتظاهرين الذين يحتشدون أمام القصر الجمهوري، وتمكنوا بعد محاولات عديدة فاشلة من إدخال كرات نارية داخل فناء القصر الرئاسي.
وأكدت مجموعة "بلاك بلوك" الشبابية الملثمة لمراسل الأناضول أن العناصر التي تشتبك مع قوات الأمن عند القصر الرئاسي تابعة لها.
وبدأت الاشتباكات بعد قيام عشرات المتظاهرين بإزالة الأسلاك الشائكة أمام القصر الرئاسي، فرد الأمن بإزالة أكثر من 10 خيام أقامها المعتصمون أمام القصر منذ نوفمبر الماضي احتجاجًا على الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي قبل سريان الدستور الجديد.ومع سقوط عدد من الجنود الامن المرزى الذى وصل عددهم الى 9 جنود صدق الفريق أول عبد الفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي على تخصيص طائرة خاصة لنقل أحد جنود الأمن المركزي المصابين وعلاجه بمستشفى المعادى للقوات المسلحة.
وقال مراسل وكالة الأناضول للأنباء إن قوات الأمن كثفت من إطلاق قنابل الغاز المسيلة للدموع لمحاولة تفريق المتظاهرين الذين يحتشدون أمام القصر الجمهوري، وتمكنوا بعد محاولات عديدة فاشلة من إدخال كرات نارية داخل فناء القصر الرئاسي.
وأكدت مجموعة "بلاك بلوك" الشبابية الملثمة لمراسل الأناضول أن العناصر التي تشتبك مع قوات الأمن عند القصر الرئاسي تابعة لها.
وبدأت الاشتباكات بعد قيام عشرات المتظاهرين بإزالة الأسلاك الشائكة أمام القصر الرئاسي، فرد الأمن بإزالة أكثر من 10 خيام أقامها المعتصمون أمام القصر منذ نوفمبر الماضي احتجاجًا على الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي قبل سريان الدستور الجديد.ومع سقوط عدد من الجنود الامن المرزى الذى وصل عددهم الى 9 جنود صدق الفريق أول عبد الفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي على تخصيص طائرة خاصة لنقل أحد جنود الأمن المركزي المصابين وعلاجه بمستشفى المعادى للقوات المسلحة.
-------------------------
المصدر\محيط
0 التعليقات
إرسال تعليق