قامت جماعة البلاك بلوك بالامس بتوجيه ثلاث رسائل الى جهات عينتها بكل رسالة معبرتا عن ارائها وقد قامت بتوجيه الرسالة الاولى الى جبهة الانقاذ وفيها تؤكد عدم تمثيل الجبهة الا لنفسها فقط وعدم تعبير راى الجبهة عن المصريين باى حال من الاحوال وكان نص الرسالة
"جبهة الإنقاذ.. أنتم لا تمثلون سوى أنفسكم، وأعتقد موافقتكم على جلسة الحوار مع مرسي والأحزاب السلفية لا يفرق كثيرًا عن المفاوضات بين الإخوان وعمر سليمان، فكلها مفاوضات على دماء الشعب المصري، ولا تخدم سوى مصالحكم.. ومن يخطو على دماء الشهداء وشباب مصر الأحرار لا يمثلنا"،
اما الرسالة الثانية فقامت بتوجيهها للازهر وربطت فيها وقف العنف بالعدل واكدوا ان سبب العنف هو اعطاء الطاغية شرعية اخرجت من ظلمهم عن مشاعرهم وكان نصها
"إلى مؤسسة الأزهر الشريف والكنيسة المصرية.. وقف العنف يتحقق فقط حينما يسود العدل وإلا فلا تطالبوا الضحية بضبط النفس، وتعطوا للطاغية غطاءً شرعيًا للاستمرار في الظلم، ثم تنبذون خروج المظلوم عن مشاعره، متى تتوقفون يا سادة عن لعب دور المحلل للظالمين؟"،
اما الرسالة الثالثة فكانت لمن يدعمون المبادرات واشاروا فيها الى انهم يريدون حقن الدماء اكثر من اى جهة اخرى لانها دماؤهم واتهموهم بانهم يبحثون عن اهدافهم الحزبية والانتخابية
وكان نص الرسالة "إلى مؤيدي المبادرات.. على فكرة إحنا أكتر ناس عايزة تحقن الدماء، علشان الدماء دي دمائنا إحنا، ودماء أصدقائنا، فمش عايز حد عديم العقل يقولك إنتوا عايزين تولعوها وخلاص، إحنا فعلا عايزين نولعها، بس نولع فى الظالم والقاتل والفاسد، عايزين تعملوا مبادرة علشان الشارع يهدا؟ طيب والقاتل هيتحاسب؟ والوضع هيتصلح؟ ولا بتعملوا كده علشان تحققوا أهدافكم الحزبية والانتخابية؟"
ثم وجهت طلبها للجميع بان حقن الدماء لكى يتم هو الدعوة للقصاص وتحقيق اهداف الثورة بشكل عملى
"جبهة الإنقاذ.. أنتم لا تمثلون سوى أنفسكم، وأعتقد موافقتكم على جلسة الحوار مع مرسي والأحزاب السلفية لا يفرق كثيرًا عن المفاوضات بين الإخوان وعمر سليمان، فكلها مفاوضات على دماء الشعب المصري، ولا تخدم سوى مصالحكم.. ومن يخطو على دماء الشهداء وشباب مصر الأحرار لا يمثلنا"،
اما الرسالة الثانية فقامت بتوجيهها للازهر وربطت فيها وقف العنف بالعدل واكدوا ان سبب العنف هو اعطاء الطاغية شرعية اخرجت من ظلمهم عن مشاعرهم وكان نصها
"إلى مؤسسة الأزهر الشريف والكنيسة المصرية.. وقف العنف يتحقق فقط حينما يسود العدل وإلا فلا تطالبوا الضحية بضبط النفس، وتعطوا للطاغية غطاءً شرعيًا للاستمرار في الظلم، ثم تنبذون خروج المظلوم عن مشاعره، متى تتوقفون يا سادة عن لعب دور المحلل للظالمين؟"،
اما الرسالة الثالثة فكانت لمن يدعمون المبادرات واشاروا فيها الى انهم يريدون حقن الدماء اكثر من اى جهة اخرى لانها دماؤهم واتهموهم بانهم يبحثون عن اهدافهم الحزبية والانتخابية
وكان نص الرسالة "إلى مؤيدي المبادرات.. على فكرة إحنا أكتر ناس عايزة تحقن الدماء، علشان الدماء دي دمائنا إحنا، ودماء أصدقائنا، فمش عايز حد عديم العقل يقولك إنتوا عايزين تولعوها وخلاص، إحنا فعلا عايزين نولعها، بس نولع فى الظالم والقاتل والفاسد، عايزين تعملوا مبادرة علشان الشارع يهدا؟ طيب والقاتل هيتحاسب؟ والوضع هيتصلح؟ ولا بتعملوا كده علشان تحققوا أهدافكم الحزبية والانتخابية؟"
ثم وجهت طلبها للجميع بان حقن الدماء لكى يتم هو الدعوة للقصاص وتحقيق اهداف الثورة بشكل عملى
0 التعليقات
إرسال تعليق