أكد يسرى عبد الرازق، محامى الفنانة إلهام شاهين، رفضه التام لمبادرة الصلح مع عبد الله بدر، مؤكدا أنه ماض فى طريقه القانونى، وفى الدعاوى القانونية التى تتهم "بدر" بفبركة صور إباحية للفنانة إلهام شاهين متعجبا من تلك المبادرة التى كانت من المفترض أن تتم أثناء الحملة الشرسة التى كان يقودها "بدر" على قناة الحافظ ضد الفنانة إلهام شاهين.
وأشار" عبد الرازق: إلى أن موكلته لم تتبادل السباب بالسباب، ولكنها سلكت الطرق القانونية التى أعادت لها حقها بصدور حكم ضد بدر بالحبس والغرامة، بالإضافة إلى الدعوى التى تتهمه بالتزوير فى كونه ادعى أنه دكتور فى جامعة الأزهر وهو عكس الحقيقة.على الرغم من الاعتذار الذي تقدم به الداعية الاسلامي عبدالله بدر على الهواء مباشرة على قناة "الحافظ" للفنانة المصرية إلهام شاهين لما بدرت منه من كلمات مشينة اتجاهها
وأشار" عبد الرازق: إلى أن موكلته لم تتبادل السباب بالسباب، ولكنها سلكت الطرق القانونية التى أعادت لها حقها بصدور حكم ضد بدر بالحبس والغرامة، بالإضافة إلى الدعوى التى تتهمه بالتزوير فى كونه ادعى أنه دكتور فى جامعة الأزهر وهو عكس الحقيقة.على الرغم من الاعتذار الذي تقدم به الداعية الاسلامي عبدالله بدر على الهواء مباشرة على قناة "الحافظ" للفنانة المصرية إلهام شاهين لما بدرت منه من كلمات مشينة اتجاهها
الهام شاهين ترفض اعتار عبدالله بدر |
وكان بدر قد خاطب إلهام على قناة "الحافظ" مساء الاربعاء قائلا "أنت مصرية ومسلمة وبنت بلد، وكوني أختلف معك، فإن ذلك بسبب أنني أريد أن أنصحك، ولا أرى أن هناك داعيا للخلاف"، معلنا اعتزاله الإعلام نهائياً.
وأكدت إلهام لجريدة "الوطن" السعودية انها متمسكة بحقها، ولن تفرط فيه مطلقاً، وأنها مستمرة في كل القضايا التي رفعتها، حتى تعود الحقوق لأصحابها، معتبرة أن ما حدث يمثل إساءة إلى تاريخ الإعلام المصري وإلى الإسلام.
وأضافت أن قبولها إنهاء الأزمة بالطرق الودية سيكون بمثابة إهانة لها، وهو ما لا تقبله، مشيرة إلى أن ما زاد من إصرارها على المضي في الدعوى وجود قضاء عادل في مصر، لافتة إلى أنها ماضية في قضايا أخرى، إحداها خاصة بانتحاله(بدر) شخصية أستاذ في الأزهر، والثانية المطالبة بتعويض عما سببه لها من إهانة.وتأتي هذه الأحداث، في ظل سلسلة من مبادرات الصلح التي طرحها عدد من الشخصيات العامة في مصر، للتصالح فيما بين عدد من مقدمي البرامج، وبعض الدعاة والشيوخ ممن يظهرون في الفضائيات الدينية، وذلك بعد تراشق إعلامي فيما بينهم على خلفية السخرية أو انتقاد تصرفات بعض هؤلاء الشيوخ، وكان أبرزهم الشيخ أبو إسلام الذي دعا الإعلامي الساخر باسم يوسف لزيارته في منزله، في محاولة للتصالح معه بعد نشوب مساجلات واتهامات بينهما مؤخراً، وكذلك دعوى مماثلة دعا إليها الشيخ خالد عبدالله، لطي الصفحة السوداء فيما بين الفنانين وبعض الدعاة.
وكانت محكمة "القضاء الإداري" أصدرت حكما بوقف إذاعة برنامج عبدالله بدر وحبسه لمدة سنة وتغريمه مبلغ 20 ألف جنيه بعد قيامه بسب وقذف إلهام شاهين ورميها بالزنا.
وأكدت إلهام لجريدة "الوطن" السعودية انها متمسكة بحقها، ولن تفرط فيه مطلقاً، وأنها مستمرة في كل القضايا التي رفعتها، حتى تعود الحقوق لأصحابها، معتبرة أن ما حدث يمثل إساءة إلى تاريخ الإعلام المصري وإلى الإسلام.
وأضافت أن قبولها إنهاء الأزمة بالطرق الودية سيكون بمثابة إهانة لها، وهو ما لا تقبله، مشيرة إلى أن ما زاد من إصرارها على المضي في الدعوى وجود قضاء عادل في مصر، لافتة إلى أنها ماضية في قضايا أخرى، إحداها خاصة بانتحاله(بدر) شخصية أستاذ في الأزهر، والثانية المطالبة بتعويض عما سببه لها من إهانة.وتأتي هذه الأحداث، في ظل سلسلة من مبادرات الصلح التي طرحها عدد من الشخصيات العامة في مصر، للتصالح فيما بين عدد من مقدمي البرامج، وبعض الدعاة والشيوخ ممن يظهرون في الفضائيات الدينية، وذلك بعد تراشق إعلامي فيما بينهم على خلفية السخرية أو انتقاد تصرفات بعض هؤلاء الشيوخ، وكان أبرزهم الشيخ أبو إسلام الذي دعا الإعلامي الساخر باسم يوسف لزيارته في منزله، في محاولة للتصالح معه بعد نشوب مساجلات واتهامات بينهما مؤخراً، وكذلك دعوى مماثلة دعا إليها الشيخ خالد عبدالله، لطي الصفحة السوداء فيما بين الفنانين وبعض الدعاة.
وكانت محكمة "القضاء الإداري" أصدرت حكما بوقف إذاعة برنامج عبدالله بدر وحبسه لمدة سنة وتغريمه مبلغ 20 ألف جنيه بعد قيامه بسب وقذف إلهام شاهين ورميها بالزنا.
0 التعليقات
إرسال تعليق