ثروت الخرباوى.. القيادى الإخوانى المنشق عن «الجماعة»:
=====================================
-أحداث الاتحادية فاشية نفذتها ميليشيات الجماعة ومن سقط منهم مات بنيران صديقة ومرسى المسئول الأول عنها
-:وزير الشباب الإخوانى يفتح النوادى لتدريب شباب الجماعة وتجنيد آخرين وتدريبات يومية ليلاً فى نادى الشمس
- منذ التحاقى بالإخوان، وأنا أتابع تصريحات قياداتها، بداية لم أكن أصدق أنهم يكذبون، لكن فى السنوات الأخيرة لى معهم بدأت أوقن أن لديهم قاعدة تقول: «انتصر لله بمخالفة شرع الله»، وهم يستحلُّون الكذب ويستمرؤونه، وكل قيادات الإخوان ترتكب ما يسمونه بـ«فضيلة الكذب»، وهم يقولون إن تمكينهم فى حكم مصر سيجرى عبر أدوات عديدة، منها الكذب وتضليل الناس.
-الإخوان يستحلون الكذب على أنه فضيلة.. ويستمرئون السب والقتل بحجة الضرورات تبيح المحظورات
=====================================
-أحداث الاتحادية فاشية نفذتها ميليشيات الجماعة ومن سقط منهم مات بنيران صديقة ومرسى المسئول الأول عنها
-:وزير الشباب الإخوانى يفتح النوادى لتدريب شباب الجماعة وتجنيد آخرين وتدريبات يومية ليلاً فى نادى الشمس
- منذ التحاقى بالإخوان، وأنا أتابع تصريحات قياداتها، بداية لم أكن أصدق أنهم يكذبون، لكن فى السنوات الأخيرة لى معهم بدأت أوقن أن لديهم قاعدة تقول: «انتصر لله بمخالفة شرع الله»، وهم يستحلُّون الكذب ويستمرؤونه، وكل قيادات الإخوان ترتكب ما يسمونه بـ«فضيلة الكذب»، وهم يقولون إن تمكينهم فى حكم مصر سيجرى عبر أدوات عديدة، منها الكذب وتضليل الناس.
-الإخوان يستحلون الكذب على أنه فضيلة.. ويستمرئون السب والقتل بحجة الضرورات تبيح المحظورات
- هناك كلمة شهيرة كان يقولها الإخوان عن القيادات الأعلى منهم داخل الجماعة: «أنا بين يدى المرشد كالميت بين يدى من يغسله، يقلبنى كيف يشاء»، وهذه معناها أنه لا حول ولا إرادة للشخص، وهذا ما يتعلمه الإخوان، فالجماعة تهتم بالشخصيات التنفيذية التى تجيد التنفيذ فقط، وتنظر بريبة للشخصية التى تفكر وتناقش وتجادل، وإن وجد هذا الشخص يعتبرونه أخاً مشكوكاً فى إخوانيته.
-«الغريانى» بالطبع «إخوان»، وقال عنه مصطفى مشهور ذات مرة فى حضورى أنا وعدد من شخصيات إخوانية أخرى: «الغريانى منى كحسن الهضيبى من حسن البنا، ولولا خوفى عليه لجعلته مرشداً للإخوان».
- ميليشيات النظام الخاص التابعة للإخوان حقيقة لا يمكن إنكارها، وقد اعترف بها عدد من قيادات الجماعة، لا أعرف أعدادهم ولا إمكانياتهم، لكن مهدى عاكف قال مهدداً إسرائيل عام 2006 إنه على استعداد لإرسال 10 آلاف مقاتل إلى جنوب لبنان، بينما صرح العريان على قناة المنار قائلا: «100 ألف»، ويبدو أننا فى مزاد علنى، فى ظل غياب الشفافية واستمرار كيان الجماعة المخالف للقانون.
----
||مقتبس من حوار ثروت الخرباوي على جريدة الوطن||
0 التعليقات
إرسال تعليق