هذا نص كلمة حمدين صباحي في لقائه مع الوفد الامريكي
ولكم الحكم .
الكلمه تشمل المحاور التاليه:
التأكيد علي ان المصريين الآن و بعد ثورة 25 يناير المجيده يعيشون في ظل نظام ديمقراطي و رئيس مصري منتخب عبر الصناديق ايا كان حجم الاتفاق او الخلاف مع سياساته, و اصبحنا في ظل دوله تقلصت فيها سلطة المؤسسه العسكريه علي القرار السياسي.
التأكيد علي ان الخطر الرئيسي علي مصر ليس الخلاف السياسي او الحزبي و انما الخطر في الفجوه بين الاغنياء جدا و الفقراء جدا و حرمان اكثر من نصف المصريين من حقوقهم.
التأكيد علي ان محاربه الفقر لن تكون بدون نظام اقتصادي يليق بمطالب الثورة و هو لن يتحقق الا عبر مشاركه اوسع لكل الاستثمارات التي يمكن ان تتدفق علي مصرو خصوصا الاستثمارت الامريكيه, لتحقيق تنميه اقتصاديه يشارك فيها قطاع اقتصادي قوي و مؤمن, في اطار اقتصاديات سوق اجتماعي و رأسماليه لديها مسؤوليه اجتماعيه.
دعي حمدين صباحي وفد المستثمرين الي الإطمئنان و الثقه في ان مصر قادره علي مواجهه التحديات الحاليه و بناء نظام ديمقراطي لتحقيق العداله الاجتماعيه.
ولكم الحكم .
الكلمه تشمل المحاور التاليه:
التأكيد علي ان المصريين الآن و بعد ثورة 25 يناير المجيده يعيشون في ظل نظام ديمقراطي و رئيس مصري منتخب عبر الصناديق ايا كان حجم الاتفاق او الخلاف مع سياساته, و اصبحنا في ظل دوله تقلصت فيها سلطة المؤسسه العسكريه علي القرار السياسي.
التأكيد علي ان الخطر الرئيسي علي مصر ليس الخلاف السياسي او الحزبي و انما الخطر في الفجوه بين الاغنياء جدا و الفقراء جدا و حرمان اكثر من نصف المصريين من حقوقهم.
التأكيد علي ان محاربه الفقر لن تكون بدون نظام اقتصادي يليق بمطالب الثورة و هو لن يتحقق الا عبر مشاركه اوسع لكل الاستثمارات التي يمكن ان تتدفق علي مصرو خصوصا الاستثمارت الامريكيه, لتحقيق تنميه اقتصاديه يشارك فيها قطاع اقتصادي قوي و مؤمن, في اطار اقتصاديات سوق اجتماعي و رأسماليه لديها مسؤوليه اجتماعيه.
دعي حمدين صباحي وفد المستثمرين الي الإطمئنان و الثقه في ان مصر قادره علي مواجهه التحديات الحاليه و بناء نظام ديمقراطي لتحقيق العداله الاجتماعيه.
التأكيد علي اهميه اتمام اتفاقيه تجاره بين مصر و الولايات المتحده الأمريكيه بناءا علي مطلب كثير من رجال الاعمال المصريين بشرط عدم فرض طرف ثالث في هذه الاتفاقيه ايا كان هذا الطرف.
........................................
........................................
0 التعليقات
إرسال تعليق