لنعد شهرين الى الوراء الى انتخابات مجلس الامة الكويتىوالتى شهدت مقاطعة من بعض السنة والنتيجة لم تكن كما تخيلوا فحدث ان زادت اعداد كراسى الشيعة بالمجلس بصورة كبيرة وبالتالى كان تمثيل المجلس للكويتيين على غير نسبه المجتمعية الحقيقية فهل تكرر مصر خطا الكويت باعلان عدد كبير من الاحزاب للمقاطعة ويبدا الموقف فى التازم اكثر بعد اجراءالاننتخابات
وبعودة الى مصر نجد ان هناك تطورات للاحداث منذ امس الاول فنجد دعوةٌ من رئاسة الجمهورية في صورة بيان صحفي إلى جلسة توصف بأنها جلسة حوار وطني لمناقشة ضمانات الانتخابات البيان تم توجيه الدعوة له لتسع و عشرين حزباً و مؤسسة و حركة من بينها التيار الشعبي و حزب الدستور و حزب المصريين الأحرار و حزب مصر القوية و حركة 6 أبريل و الكنيسة.و عشرين شخصية عامة هي، إبراهيم المعلم، ثروت بدوي، حازم أبو إسماعيل، حافظ أبو سعدة، حمدي قنديل، رامي لكح، زكريا عبد العزيز، سامح فوزي، سليم العوا، سوزي ناشد، عبد الرحمن يوسف، فهمي هويدي، عبد الله الأشعل، محمود الخضيري، مصطفى النجار، منار الشوربجي، هبة رؤوف، وائل غنيم، وائل قنديل، و جمال عيد.
و من المفترض، وفقاً لهذا البيان، أن تُعقد الجلسة في الساعة الخامسة و النصف من مساء اليوم، الثلاثاء، و أن تذاع على الهواء مباشرة
في الوقت نفسه يقرر حزب الحرية و العدالة أنه يؤيد ما يصفه بكافة الضمانات المتعلقة بنزاهة العملية الانتخابية برمتها بما فيها الرقابة الدولية، و أنه يعيد تشكيل قوائمه و مرشحيه وفقاً لقانون الانتخابات الجديد، و أن الحوار في رأيه هو الحل.
وبعودة الى مصر نجد ان هناك تطورات للاحداث منذ امس الاول فنجد دعوةٌ من رئاسة الجمهورية في صورة بيان صحفي إلى جلسة توصف بأنها جلسة حوار وطني لمناقشة ضمانات الانتخابات البيان تم توجيه الدعوة له لتسع و عشرين حزباً و مؤسسة و حركة من بينها التيار الشعبي و حزب الدستور و حزب المصريين الأحرار و حزب مصر القوية و حركة 6 أبريل و الكنيسة.و عشرين شخصية عامة هي، إبراهيم المعلم، ثروت بدوي، حازم أبو إسماعيل، حافظ أبو سعدة، حمدي قنديل، رامي لكح، زكريا عبد العزيز، سامح فوزي، سليم العوا، سوزي ناشد، عبد الرحمن يوسف، فهمي هويدي، عبد الله الأشعل، محمود الخضيري، مصطفى النجار، منار الشوربجي، هبة رؤوف، وائل غنيم، وائل قنديل، و جمال عيد.
و من المفترض، وفقاً لهذا البيان، أن تُعقد الجلسة في الساعة الخامسة و النصف من مساء اليوم، الثلاثاء، و أن تذاع على الهواء مباشرة
في الوقت نفسه يقرر حزب الحرية و العدالة أنه يؤيد ما يصفه بكافة الضمانات المتعلقة بنزاهة العملية الانتخابية برمتها بما فيها الرقابة الدولية، و أنه يعيد تشكيل قوائمه و مرشحيه وفقاً لقانون الانتخابات الجديد، و أن الحوار في رأيه هو الحل.
0 التعليقات
إرسال تعليق